تدور الرواية حول قصة حب لأحد قادة الحملة الفرنسية مع فتاة مصرية ومنها تدور الأحداث وفقًا لتحرك الحجر وهو العالم الفرنسي شامبليون، الذي أفنى حياته في محاولات فك حجر رشيد، ليهدي عمله إلى مصر والى العالم،حيث فتح بعدها باب الدخول إلى الآثار الفرعونية، وفهم لوحاتها ورموزها المنقوشة.