الواحات المذكورة في الرواية موجودة في أرض الواحات العظمى، والزمان عصر ما قبل الديناصورات تبدو الواحات كالعصر الفرعوني في المباني وفي الحروب، فالحروب بالسيوف والخيول والعجلات الحربية ولا توجد طريقة حديثة للقتل.
الرواية من خيال المؤلف ولم تكن هذه الأحداث موجودة من قبل ولا يوجد دليل تاريخي على وجودها، فقط هي موضع تخيلي.