تتحدث الرواية عن المعاناة الأليمة من القانون الذي انتهجه بنو البشر وثقافة الغابة حيث القوي يأكل الضعيف يتحول فيه الحمل الى أسد لكي يستطيع ان يتماشى مع الواقع المرير فتقرر ان تتحول الى لبوه حتى تستطيع ان تفترس كالبقية لكنها بعدا تنصدم بان الأمر ليس له علاقة بالمال واسترداد الحقوق الضائعة وتكتشف ان الأمر لة علاقة بالماضي والثأر القديم وهي قد دخلت القفص برجليها وأصبحت في متناول ايديهم انتهت القصة وهي لازالت تحاول التخلص من هذا القفص.